مجامر الآلام
كم تخيلت الحب جميلاً
...
وتمنيت نسائم الليل
والعبير ...
وأخذت أتلبس الليالي
بمناجاة الغرام..
وأرتدي الوديان
حقولاً عاشقة..
وقطر الندى
يتهاوى فوق غرة
الجبين ...
ويتنشق الدجى يمشط
أزمنة الحب
الخجلة
بعشق تكتحل به غمزة
الإبراق
حتى إذا ما اغتسل ثغر
الربيع
بضحكة
الغسوق....
تبسمت أزاهير الشتاء
والتمس الفجر برودة
التبرج
بالارتقاص
...
كم تضمخ الصباح
...
بعطر الشوق وقصائد
الصيف ...
وأنهر الجوري ....
وانجلى النفط يوزع
محابر الآلام ...
وابتهالات الاشتياق
يزرعها فتوى مقدسة
....
تنمو فوق ربيع
الأجفان
وترحل سماوات العشق
بعيداً
كأنها تنفر هاربة من
ألوان النوافذ
و تبتعد ترانيم صمتنا
المؤجل ...
وبيض الخمور يبتعد
خارج قوارير الياسمين
ويرسم على ضفاف مآقي
الغربة
خرائط الندى
أذ اكتحل عشقه بترتيل
الأشواق ...
وخطوات المغيب
...
تزرع ارتعاش الهوى
وترحل مسافرة بحبات
القمح
علها مقل
الصباح....
لا ترابض فوق ألسنه
الجراح
تنكفئ نهارات الحب
..
بنبضة الارتعاش
...
فتولد الأزهار مفتونة
فوق
روابي الليل التائه
...
من قبل الميلاد
كم تخيلت الحب جميلاً
...
وتمنيت نسائم الليل
والعبير ...
وأخذت أتلبس الليالي
بمناجاة الغرام..
وأرتدي الوديان
حقولاً عاشقة..
وقطر الندى
يتهاوى فوق غرة
الجبين ...
ويتنشق الدجى يمشط
أزمنة الحب
الخجلة
بعشق تكتحل به غمزة
الإبراق
حتى إذا ما اغتسل ثغر
الربيع
بضحكة
الغسوق....
تبسمت أزاهير الشتاء
والتمس الفجر برودة
التبرج
بالارتقاص
...
كم تضمخ الصباح
...
بعطر الشوق وقصائد
الصيف ...
وأنهر الجوري ....
وانجلى النفط يوزع
محابر الآلام ...
وابتهالات الاشتياق
يزرعها فتوى مقدسة
....
تنمو فوق ربيع
الأجفان
وترحل سماوات العشق
بعيداً
كأنها تنفر هاربة من
ألوان النوافذ
و تبتعد ترانيم صمتنا
المؤجل ...
وبيض الخمور يبتعد
خارج قوارير الياسمين
ويرسم على ضفاف مآقي
الغربة
خرائط الندى
أذ اكتحل عشقه بترتيل
الأشواق ...
وخطوات المغيب
...
تزرع ارتعاش الهوى
وترحل مسافرة بحبات
القمح
علها مقل
الصباح....
لا ترابض فوق ألسنه
الجراح
تنكفئ نهارات الحب
..
بنبضة الارتعاش
...
فتولد الأزهار مفتونة
فوق
روابي الليل التائه
...
من قبل الميلاد